منذ ٤ أعوام
دعا غالبية منظمو الحراك إلى تجميد الاحتجاج في شهر مارس/آذار 2020، لكن "الهدنة"، التي يحترمها الشارع، لم تشجع السلطة على تخفيف التصعيد ولا على إطلاق سراح الخمسين معتقلا التابعين للحركة الاحتجاجية، تشير "لوموند".